* يمكن تقسيم الوقت بين...
1- الضروريات.
2- العلاقات.
3- الراحة، والاستفادة.
4- الطوارئ.
5- العمل الوظيفي – إن كان هناك.
* تعرف على أسباب الفوضى في الحياة:
1- عدم المعرفة اليقينية – من البعض – بهدف الحياة.
2- التهاون في استغلال الوقت، وتضييعه في التوافه.
3- عدم التفريق بين المهم والأهم.
4- سوء التوقيت في أداء العمل المطلوب.
5- عدم اكتمال العمل، والتهاون في ذلك والتسويف فيه.
6- التكرار غير المحمود.
7- عدم الترتيب لجدول الأعمال، سواءً اليومية، أو الأسبوعية، أو الشهرية، أو غير ذلك، حتى يتسنى التنفيذ.
8- الارتجالية في الأعمال والفوضى في التنفيذ.
* إن من خصائص التفكير الجيد:
1- الرؤية النافذة لحقائق الأشياء، وعدم السطحية في ذلك؛ فهي علامة السذاجة.
2- الجدية في التفكير.
3- الابتعاد عن التقليد، أو المحاكاة للآخرين، فلا تكن كالإسفنجة.
4- إنزال الفكرة على الواقع الذي تعيش فيه.
5- دقة المعاني ووضوحها في التعبير عن الفكرة.
6- عدم الانسياق وراء العاطفة المحضة دائمًا، وإنما التفكير بشيء من الواقعية والجدية.
* * * *
من صوادف التفكير وموانعه
1- الجدلُ العقيم المذموم والمراء.
2- ضعف الحواس أو تبلدها، وذلك ناتجٌ عن عدم دقة الملاحظة وعدم سرعة الاستجابة.
3- الترهل الفكري، وهو عدم الاعتماد على النفس في التفكير..
4- عدم القناعة أو الرضا بالعمل الذي يقوم به، فلا يحصل العمق في التعامل، ولكن يكتفي بتحقيق الحد الأدنى من العمل في أدنى صوره التقليدية، وذلك نابع عن ضعف الهمة.
5- التقليد والمحاكاة، وقد يدخل في (3)، ولكن الضعيف يقلد القوي في الغالب.
6- مجالسة ومخادنة أهل الفساد والفجور، ممن يزين للعبد المعاصي، ويجرئه على حدود الله؛ فكما يكونوا يكن هو!
7- إدخال الفكر في متاهات لم يخلق لها.
8- الفراغ القاتل يشل حركة التفكير السليم.
9- عدم القدرة على فرز الأفكار وترتيبها.
10- الهواجس والخيالات البعيدة كل البعد عن حقائق الواقع، عندما يخوض غمارها الإنسان يجد نفسه بعيدًا عن حقول التفكير السليم.
تابع باقى السلسة للكاتب محمد بن سرار حتى تستطيع تغيير حياتك
0 التعليقات
إرسال تعليق